تصنيف المبنى حسب قانون التصالح
الناس في ظل قانون التصالح بين ثمانية أقسام:
***************************************
القسم الاول:
قام وفق الترخيص ولم يخالف وبعضهم كان يريد ان يمتلك المال والجراة ليكسب المزيد.
الان يقول الحمد لله انا في السليم (اعلم انه تدبير الله)
-----------------------------------------------------------------------------------
القسم الثاني:
ليس له محاضر ولن يقوم بالتعلية وجميع المرافق تم ادخالها فهو في مأمن.
يتمني ان الامور تظل مستقرة ولا يحدث جديد فهو لا يأمن ما هو كائن
-----------------------------------------------------------------------------------
القسم الثالث:
ليس له محاضر ولكنه يريد التعلية فيما بعد او ادخال المرافق ويعلم انه ان تقدم للتصالح سيقبل طلبه.
يتمني انه كان اكمل البناء سابقا وادخل المرافق ولم يدخل للتصالح ولم يتحمل ايضا هذه المبالغ.
-----------------------------------------------------------------------------------
القسم الرابع:
له قضايا تم الحكم فيها ومن حقه التقدم للتصالح ويعلم تمام العلم ان ملفه سيقبل.
يتمني انه لم تحرر ضده محاضر ولا يدفع المبالغ المطلوبة.
-----------------------------------------------------------------------------------
القسم الخامس:
له قضايا قائمة ومن حقه ان يتقدم للتصالح ولكن قبول الطلب يخضع لتقدير لجنة البت والاحوزة العمرانية والتخطيطات المعتمدة او تقنين وضع مخالف علي ارض البناء او خلاف ذلك وبالتالي لديه شك في قبول الطلب.
يتمني ان يبت في الطلب بالقبول ولو دفع المزيد من المال.
-----------------------------------------------------------------------------------
القسم السادس:
له قضايا قائمة ومن حقه انه يتقدم للتصالح ولكنه مخالف للقانون ويعلم ان طلبه سيرفض.
يتمني ان لو يدخل تحت مظلة القانون ويتصالح ولو دفع الضعف.
-----------------------------------------------------------------------------------
القسم السابع:
بني علي اراضي ملك الدولة او تخضع للحماية فصدر ضده احكام بالازالة وطبقت عليه الازالة.
يتمنى لو يصحوا من هذا الكابوس المؤلم لقد فقد المال والمبني.
-----------------------------------------------------------------------------------
القسم الثامن:
ليس له مأوي وقليلا ما ننظر اليهم
يتمني ان يحتمي نهارا من الحر وليلا من الخوف
------------------------------------------------------------------------
تعليقات
إرسال تعليق